بعد أيام من كسر إسرائيل الرقم القياسي الذي سجله لبنان، ودخل به موسوعة «غينيس»، لأكبر صحن حمص، هاهو «الشيف رمزي»، ينبري ليؤكد لبنانية صحني الحمص والتبولة معا، من خلال دراسة مشوقة وقيمة، سيضعها بين يدي المسؤولين اللبنانيين، لتكون معينا لهم أمام الهيئات الدولية لتسجيل هذين الطبقين «كملك لبناني في الدوائر